تعود الأحداث إلى يوم الخميس 25 يونيو 2009 بخبر وفاة (مايكل جاكسون)، خاصةً أحد الشيوخ الذي كان يلقبه الجميع بـ(جاكسون) في سنوات الدراسة، لكن ماذا يربط شيخ وإمام مسجد بأسطورة الغناء الأميركي؟ والسؤال الأهم، هل سيستطيع ممارسة حياته بشكل طبيعي بعد ذلك، أم ستعود به ذكرياته وعلاقاته بمن أحبهم؟